البيئة الاجتماعية وعلاقتها بصحة الأفراد
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
تعد الصحة مطلباً أساسيًا، وهدفاً استراتيجيًا تسعى دول العالم، ومنظماته، وأفراده، إلى بلوغه، وتعمل جاهدة على تحقيقه، من أجل حياة صحية سليمة، يُسهم من خلالها الفرد في جهود التنمية المختلفة له، ولأسرته، ومجتمعه.
والصحة تتأثر بشكل واضح بالبيئة الاجتماعية التي تفرض على الفرد اتباع أساليب معينة من اجل الحفاظ عليها (أي صحته)، وهنا فأنّه يتمثل السلوكيات التي تعتمدها بيئته الاجتماعية لتصبح جزءاً أساسياً من شخصيته. هذا التمثل الذي يبدو واضحاً في تبنيه لمفاهيم وتصورات صحية تسهم في الحفاظ على سلامة صحته الجسمانية والنفسية.
وهذا ما يجعل البيئة الاجتماعية تلعب دوراً مهمًا في بلورة مفهوم الوعي الصحي لدى الأفراد وتشكيل سلوكيات معيارية تتبنى منهجاً ورؤية ثابتة للتعامل مع المعوقات التي تقف أمام ممارسة الفرد لحياته بشكل طبيعي.
تفاصيل المقالة
كيفية الاقتباس
[1]
"البيئة الاجتماعية وعلاقتها بصحة الأفراد", JUBH, م 26, عدد 8, ص 401–414, 2018, تاريخ الوصول: 3 مايو، 2025. [مباشر على الإنترنت]. موجود في: https://www.journalofbabylon.com/index.php/JUBH/article/view/1864
إصدار
القسم
Articles
كيفية الاقتباس
[1]
"البيئة الاجتماعية وعلاقتها بصحة الأفراد", JUBH, م 26, عدد 8, ص 401–414, 2018, تاريخ الوصول: 3 مايو، 2025. [مباشر على الإنترنت]. موجود في: https://www.journalofbabylon.com/index.php/JUBH/article/view/1864