القائدُ كُلّيُّ المعرفة وأثرهُ في الإدارةِ العامة الإمامُ علي (ع) في الخطبة الغرّاءِ أنموذجاً
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
للقائد في علم الإدارة دورٌ كبير في نجاحها أو إخفاقها. لاسيما إذا كانت إدارة عامة وهو منصبٌ خطير يجب أن تُراعى فيه مواصفاتٌ خاصة للقائد إذا أُريد لهذه الإدارة أن تنهض بواجباتها بشكل أمثل. وأول هذه المواصفات أن يكون القائد قدوة حسنة في الأخلاق والسلوك والعدالة، وشمولي المعرفة، سديد الرأي، نافذ البصيرة، ولقد وجدنا أنه قد توافرت هذه القيادة في شخصية الإمام علي (عليه السلام) حينما استلم زمام الخلافة (36 – 40هـ) حتى أصبح أنموذجاً يحتذى به في الإدارة العامة، وبشكل خاص الإدارة الإسلامية في ضوء مزاياه التكاملية الملهمة، فحمل الناس أن يعملوا معه فريقاً واحداً لإقامة دولة الحق والعدالة والخير والعمل. ومن شذ منهم كان مخطئاً في السلوك خارجاً عن الإجماع.
تفاصيل المقالة
كيفية الاقتباس
[1]
"القائدُ كُلّيُّ المعرفة وأثرهُ في الإدارةِ العامة الإمامُ علي (ع) في الخطبة الغرّاءِ أنموذجاً", JUBH, م 26, عدد 9, ص 224–236, 2019, تاريخ الوصول: 3 مايو، 2025. [مباشر على الإنترنت]. موجود في: https://www.journalofbabylon.com/index.php/JUBH/article/view/1920
إصدار
القسم
Articles
كيفية الاقتباس
[1]
"القائدُ كُلّيُّ المعرفة وأثرهُ في الإدارةِ العامة الإمامُ علي (ع) في الخطبة الغرّاءِ أنموذجاً", JUBH, م 26, عدد 9, ص 224–236, 2019, تاريخ الوصول: 3 مايو، 2025. [مباشر على الإنترنت]. موجود في: https://www.journalofbabylon.com/index.php/JUBH/article/view/1920