مرجعية القرآن الكريم في فكر الشيخ محمد مهدي الآصفيّ (ولاية الفقيه أبعادها وحدودها) إنموذجاً
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
من أجل استظهار مفارقة – نخال أنها محط نقاش وتكرار في الوسط الإسلامي– قضية ولاية الفقيه, ويبدو أن عدم فهم الواقع للموضوع, وهو أن بعض فقهاء الامامية يقول بولاية الفقيه, وبعضهم لا يقول بولاية الفقيه, وهذا غير صحيح, فأن كل الفقهاء الإمامية بلا استثناء يقولون بولاية الفقيه ولكن يختلفون في مسألة ولاية الفقيه من ناحية العموم وعدم العموم وهذا يرجع الى الادلة الواردة في ولاية الفقيه, فالبعض قد يذهب الى معنى فهمه من النصوص أو فهمه من الأدلة الأخرى, بينما لا يذهب الآخر الى هذا المعنى, ومناقشة الأدلة تحتاج الى من عنده خلفية علمية في القواعد الفقهية والأصولية حتى يتسنى له معرفة الدليل.
تفاصيل المقالة
كيفية الاقتباس
[1]
"مرجعية القرآن الكريم في فكر الشيخ محمد مهدي الآصفيّ (ولاية الفقيه أبعادها وحدودها) إنموذجاً", JUBH, م 27, عدد 5, ص 242–255, 2019, تاريخ الوصول: 3 مايو، 2025. [مباشر على الإنترنت]. موجود في: https://www.journalofbabylon.com/index.php/JUBH/article/view/2676
إصدار
القسم
Articles
كيفية الاقتباس
[1]
"مرجعية القرآن الكريم في فكر الشيخ محمد مهدي الآصفيّ (ولاية الفقيه أبعادها وحدودها) إنموذجاً", JUBH, م 27, عدد 5, ص 242–255, 2019, تاريخ الوصول: 3 مايو، 2025. [مباشر على الإنترنت]. موجود في: https://www.journalofbabylon.com/index.php/JUBH/article/view/2676